تحديات إدارية تواجه طالبي اللجوء لشق طريقهم لمزاولة العمل

لمشاهدة الفيديو، يرجى الضغط على الرابط هنا 👀
إحصائيات المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، وتأتي الجنسية السورية في المرتبة الثانية تليها الجنسية الإيفوارية. وبالرغم من مصادقة تونس على اتفاقية جنيف1951المتعلقة بحماية اللاجئين، إلا أن الإطار القانوني التونسي يفتقر إلى نصوص وصيغ تضمن العيش الكريم والحماية الكاملة لأكثر من 10700 طالب لجوء في تونس. تعقيدات الملف والانسحاب التام للأطراف المعنية بحماية طالبي اللجوء في تونس خاصة في الآونة الأخيرة، لم تحل من نجاح بعض الحالات في شق طريقها متجاوزة كل المصاعب.

للمزيد اطلع على مقالنا: https://f24.my/AanT.y